- أوبو تواصل الاستثمار في البحث والتطوير لتحسين تقنية التصوير عبر سلسلة هواتف رينو
- يأتي هاتف رينو 8 برو5G مزودًا بمجموعةً من أفضل وظائف تصوير البورتريه المعززة بالذكاء الاصطناعي
- قامت أوبو بتحديث الكاميرا ضمن أحدث سلسلة هواتف من رينو لتحسين جودة الفيديو بشكل كبير في بيئة الإضاءة الخافتة والمشاهد ذات الإضاءة الخلفية الساطعة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 6 ديسمبر / كانون أول 2022 /PRNewswire/ — خاصية تصوير البورتريه هي جزء لا يتجزأ من التجربة المتميزة التي تقدمها سلسلة هواتف رينو. ومنذ إطلاق السلسة لأول مرة في عام 2019، قدمت أوبوللمستخدمين نظام كاميرا متميز بعد عملية بحث وتطوير في تقنيات التصوير الاحترافي.
حيث لاحظنا من خلال تحليل تجارب المستخدمين، أن 40٪ من الصور التي تم التقاطها باستخدام هواتف رينو كانت بعد الساعة 5 مساءً، أما بالنسبة لمقاطع الفيديو، وصلت النسبة إلى ما يقارب 50٪. مما دفعنا إلى التفكير في كيفية تحسين تجربة المستخدمين بشكل أفضل للحصول على جودة صورة رائعة في بيئة إضاءة خافتة. لذلك، قمنا بتعزيز تجربة تصوير البورتريه ضمن سلسلة هواتف رينو8 لإطلاق قوة تصوير غير محدودة تجلب صور رائعة إلى الحياة بتفاصيل ووضوح مذهلين.
خاصية تصوير فيديو ليلي- وضوح فائق وجودة لا تُضاهَى
تخيل منظرًا خلابًا للمدينة في الليل، حيث تتمازج ألوان لافتات النيون المتنوعة مع خلفية الشارع المظلمة، في هذه اللحظة قد يعطيكم أي هاتف آخر صورة عادية جداً لا تعكس جمال وتناسق الألوان، لكن خاصية تصوير الفيديو الليلي Ultra Night Video في رينو 8 برو 5G
يمكنها التقاط التفاصيل المعقدة والألوان الزاهية في ظروف الإضاءة الصعبة، وتجنب الإفراط في إظهار الضوء في المناطق الساطعة مع الاحتفاظ بأقصى قدر من التفاصيل، لتبرز تفاصيل جمال الصورة بدقة تضاهي الواقع الملموس.
سواء كنتم تصورون ضمن إضاءة خافتة أو تلتقطون مشاهد ذات إضاءة خلفية ساطعة، ستمنحكم ميزات التصوير المعززة بالذكاء الاصطناعي صور ومقاطع فيديو أكثر إشراقا وأقرب إلى الواقع مع الكاميرات الأمامية والخلفية.
تصوير فيديو ليلي بتقنية HDR – تجربة لا مثيل لها حتى بوجود إضاءة قوية في الخلفية
لطالما كان تصوير مقاطع فيديو بورتريه في في وجود إضاءة خلفية ساطعة تحديًا لأي كاميرا، لكن الحل كان في رينو8 الذي قدم تقنية التداخل الرقمي للمدى الديناميكي العالي DOL-HDR والتي حلت مشكلة اختلاف ظروف الإضاءة وتأثيره على جودة الصور والفيديوهات.
عندما يحدد الهاتف نطاقًا ديناميكيًا عاليًا في المشهد، سيقوم تلقائيًا باستخدام تقنية التداخل الرقمي للمدى الديناميكي العالي DOL-HDR والتركيز التلقائي المتعدد بكامل البيكسلات، بهدف إنتاج صور عالية الدقة وتسجيل فيديوهات استثنائية في مختلف ظروف الإضاءة .
صور بورتريه ليلية فائقة الوضوح في متناول يدك
تمنحك سلسلة رينو 8 الجديدة أيضًا تأثيرات تصوير احترافية من خلال تقديم ميزتين جديدتين للتقليل من الوقت اللازم لالتقاط صورة ليلية بنسبة 39.7٪ مقارنة بسلسلة Reno7 ، وهما زيادة حساسية ا لمستشعرات للضوء. وهنا يأتي دور مستشعرات سوني الرئيسية المزدوجة و خوارزمية Turbo RAW الرائدة التي تتعرف على الشوائب في تموجات الألوان وتزيلها تلقائيًا عند تصوير لقطات ليلية وذلك باستخدام الذكاء الا ص طناعي. يعلم جميع مستخدمي الهواتف جيداً الوقت والتركيز الذي يحتاجه التقاط الصور ليلاً، لكن رينو8 هو الحل!
الآن، يمكنك التقاط صور ليلية دقيقة تمامًا كما تراها، فبلمسة واحدة ستظهر الصور بسرعة كبيرة دون فترات الانتظار الطويلة التي اعتدتم عليها في الهواتف الأخرى.
بفضل ميزات الكاميرا المذهلة، يرتقي هاتف رينو8 برو 5G من أوبو بسلسلة هواتف رينو إلى مستوى جديد كلياً من الأداء المتميز. حيث صُممت سلسلة رينو لتكون “خبير البورتريه”، لتُتوج مهمة أوبو المتمثلة في تزويد المستخدمين بالكاميرا المناسبة مع أفضل ميزات التصوير الاحترافية لالتقاط جمال الحياة اليومية بأسلوبهم الخاص.
ومع تقدم جهود البحث والتطوير في تقنيات التصوير ، تستمر أوبو في توفير المزيد من ميزات صور وفيديو البورتريه الاحترافية للمستخدمين في جميع أنحاء العالم من خلال سلسلة رينو الرائدة.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار . ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا .
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو . وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
لصورة – https://mma.prnewswire.com/
الشعار – https://mma.prnewswire.com/